منتدى نساء مغربيات
مرحبا بزائرنا تفضل بالتسجيل
منتدى نساء مغربيات
مرحبا بزائرنا تفضل بالتسجيل
منتدى نساء مغربيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى يخص كل ما يتعلق بالمراة المغربية من الحياة الدينية - - عمل -طفل-اسرة-تمدرس-جمال-ازياء-صحة-ثقافة-الكمبيوتر و الانترنيت
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول    

 

 التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام نضال
مشرفة الاسرة و الطفل
مشرفة الاسرة و الطفل
ام نضال


عدد المساهمات : 3374
تاريخ التسجيل : 14/04/2014

التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين Empty
مُساهمةموضوع: التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين   التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين I_icon_minitime21.04.14 12:05

السلام عليكم

لقد رأينا كل هؤلاء: طفل دارج خارج عن السيطرة يُلقي بحفنة من الرمل في الحديقة، وطفل متذمر في عمر العامين يلح للحصول على الحلويات في طابور السوبر ماركت، وطفل في عمر الثلاث سنوات يصيح ويصرخ في المطعم.
واستنكرنا بصمت موقف آبائهم وأمهاتهم مطمئنين أنفسنا بأننا لن نقف أبداً مثل هذا الموقف الضعيف إذا روّع أحد أطفالنا حديقة الألعاب أو أزعج الجميع أثناء وجبة العشاء.

لكن يحدث هذا الأمر فيما بعد: يأخذك الانهيار الانفعالي الهائل على حين غرة. فجأة تكون هذا الأب أو الأم اللذان فشلت محاولاتهما في معرفة ما يجب القيام به. الحقيقة هي أن كل طفل يتحدى الانضباط وعلينا إيجاد طريقة للتعامل معه.

لماذا يعتبر الانضباط معضلة كبيرة؟ لأنه يشبه المشي على حبلٍ مشدود. في جانب يوجد خطر التساهل، فلا أحد يريد أن ينشيء طفلاً مدللاً، وفي الجانب الآخر، هناك خوف من السيطرة المفرطة، فمن يريد أن يكون متشدداً؟

ما نحتاجه هو منطقة وسطى مريحة تضمن أن يكبر أطفالنا الصغار ليصبحوا أشخاصاً عطوفين يهتمون بالغير ويحسنون التصرف.
أولاً، القواعد الأساسية
فيما يلي القواعد العملية التي اتفق عليها العديد من الخبراء:

1. نحن جميعاً شركاء في ذلك. منذ البداية، علّمي أطفالك أن العائلة عبارة عن نظام للدعم المتبادل يشارك فيه الجميع. حتى الطفل الرضيع يستطيع أن يتعلم "مساعدتك" في حمله بأن يمدّ ذراعيه.

2. الاحترام المتبادل. إحدى أكثر شكاوى الأهل والأطفال شيوعاً تجاه بعضهم البعض هو "أنت لا تصغي إلي". قدمي مثالاً جيداً في مرحلة مبكرة. عندما يحاول طفلك أن يخبرك بشيءٍ ما، توقفي عما تفعلينه وامنحيه اهتمامك واستمعي إليه. توقعي منه نفس التصرف المهذب.

3. سيطرة الثبات والانتظام. كوني ثابتة وحازمة فيما يتعلق بالقواعد والمهام المنزلية. حتى لو قمت فقط باختيار مهمة واحدة تصرين على قيام طفلك بها، سيكون أفضل حالاً في انجازها. يعلم ثباتك وحزمك طفلك أنك تهتمين به بما يكفي لتتوقعي منه سلوكاً مسؤولاً.

4. الحياة ليست عادلة دائماً. يقول بعض خبراء الانضباط إننا نخاف في كثير من الأحيان خوفاً شديداً من أن نخيب أمل أطفالنا أو أن نغضبهم. لكن إذا لم يجرب الطفل ألم الشعور بالإحباط، أو لم يشعر الأطفال أبداً بالحزن أو خيبة الأمل، لن تتطور لديهم المهارات النفسية التي تعتبر أساسية لتحقيق سعادتهم في المستقبل. إذا انزعج طفلك لأنه تمت معاقبة أخيه الأصغر أو أخته الصغرى بطريقة مختلفة عنه، على سبيل المثال، لا بأس في أن تقولي له "أعرف أن هذا يبدو غير منصف بالنسبة لك، وأنا آسفة لشعورك بالانزعاج، لكن الحياة ليست عادلة دائماً".
أدوات للأطفال الرضع والأطفال الدارجين ومن هم أكبر سناً
ليس هناك ضمان لنجاح هذه الأدوات في كل مرة، ولن تكون كل واحدة منها مناسبة لكل أب وأم وطفلهما، لكنها تعطيك بعض الخيارات، فمن مِن الأهل لا يحتاج لإضافة خيارات جديدة لمجموعة أساليبه وحيله الخاصة التي يختار من بينها؟

الأداة: الإسراف في الحب
العمر: من تاريخ الولادة إلى 12 شهراً (وما بعدها!)

كيف يتمّ ذلك: من السهل أن تتساءلي إذا كان حمل طفلك مراراً وتكراراً نوعاً من الاستسلام له أم لا، وإذا حان الوقت للبدء في وضع حدود لذلك؟ ليس بعد. فاستجابتك لاحتياجات طفلك لا تجعله متطلباً أو "مدللاً".

في الواقع، العكس هو الصحيح. تساعدين طفلك على أن يصبح شخصاً معتدلاً وحسن التصرف عبر منحه أكبر قدر ممكن من الحب والاهتمام في هذا الوقت. من الهام أن يتعلم طفلك الوثوق بك، وسيفعل ذلك من خلال معرفته بأنك موجودة لتلبية احتياجاته.

هذه الثقة تعني أنه على المدى الطويل سيشعر طفلك بالأمان أكثر ويقل شعوره بالقلق. سيكون لديه شعور بالثقة تجاهك عندما يحين الوقت لرسم الحدود ووضع القواعد، كما أنه سيفهم أنك تحبينه حتى عندما تقومين بتصحيح تصرفاته.

أمثلة من الحياة الواقعية: إذا كان طفلك الذي يبلغ من العمر أربعة أشهر يبكي مع أنك أرضعته قبل نصف ساعة، واقترحت حماتك أن تتركيه يبكي. يقول الخبراء، من الخطأ القيام ذلك. يخبرك طفلك من خلال بكائه بأنه يحتاج لشيءٍ ما، حتى لو كنت لا تعرفين ما هو هذا الشيء. حاولي المشي به وإرضاعه مرة أخرى أو الغناء له. يحتاج صغيرك لمعرفة أنك موجوده من أجله، حتى إذا كان يريدك فقط أن تقومي باحتضانه.

الأداة: الإزالة والاستبدال
العمر: من ستة أشهر إلى 18 شهراً
كيف يتمّ ذلك: مثلنا جميعاً، يتعلم الأطفال من خلال الممارسة. عندما يرمي طفلك وعاء أو صحن البازيلاء الخاص به عن صينية كرسي الأطفال الذي يجلس فيه، فهو يفعل ذلك بسبب فضول معرفة ما سيحدث وليس لأنه يريد إزعاجك أو توسيخ أرضية مطبخك النظيفة.

مع ذلك، ليس عليك أن تقفي جانباً بينما يقوم طفلك بشيء لا تحبينه. كما أنك لن ترغبي بالتأكيد في الوقوف جانباً إذا كان طفلك الصغير يحاول الإمساك بغرض خطير. خذي هذا الغرض بعيداً أو أبعدي طفلك عنه ثم اعطيه بديلاً آمناً.

احرصي على شرح وتوضيح ما تقومين به لطفلك، حتى إذا كان صغيراً جداً ليتمكن من فهم ذلك. فأنت تعلمينه درساً هاماً بأن هذه التصرفات بالذات غير مقبولة وأنك ستقومين بتوجيهه عند الضرورة.

أمثلة من الحياة الواقعية: إذا كان طفلك ذو الثمانية أشهر يمسك بقلادتك المفضلة ويمضغ حباتها. بدلاً من السماح له بذلك أو سحبها من يديه، خذي القلادة منه موضحة له أن مجوهراتك ليست للمضغ. ثم اعطي طفلك حلقة التسنين (العضاضة) أو أية لعبة أخرى قابلة للمضغ وقولي له: "هذه جيدة للمضغ".

الأداة: اجتماع الصواب والخطأ
العمر: من 12 إلى 18 شهراً
كيف يتمّ ذلك: بالعودة إلى المثال الخاص بوعاء البازيلاء أعلاه، هناك فرق بين الطفل الرضيع الذي يرمي وعاءه على الأرض على سبيل اللعب والطفل الصغير الدارج الذين يعرف أنه بذلك يسبب حالة من الفوضى على ماما أو بابا القيام بتنظيفها.

تحدث نقطة التحول عندما يصبح طفلك قادراً على التمييز بأنه يفعل شيئاً ليس من المفترض أن يفعله، غالباً قرابةعيد ميلاده الأول. عندما ينظر إليك مع ذلك البريق في عينيه ثم يُسقط البازيلاء، ستعلمين أنه قد حان الوقت لتفعلي شيئاً: البدء بتعليمه تحمل مسؤولية أفعاله.

أمثلة من الحياة الواقعية: إذا أحدث طفلك فوضى تحت كرسي الأطفال الذي يجلس فيه. عندما ينتهي من تناول الطعام، ارفعيه عن الكرسي وضعيه على الأرض ثم أطلبي منه أن يساعدك في التقاط البازيلاء. تحدثي معه عما تقومان به: "انظر، أصبحت الأرضية متسخة لأننا أسقطنا البازيلاء عليها لذا يجب علينا تنظيفها".

الأداة: التأكيد على الإيجابيات
العمر: ابتداء من 12 شهراً فما فوق
كيف يتمّ ذلك: أخبري طفلك عندما تحبين الطريقة التي يتصرف بها، بدلاً من التكلم فقط عندما يقوم بأمر خاطئ. سيستغرق الأمر قليلاً من الممارسة لتكتسبي عادة مكافأة السلوك الجيد بدلاً من المعاقبة على الأمور السيئة فقط، لكنها في النهاية تعتبر طريقة أكثر فعالية.

أمثلة من الحياة الواقعية: إذا حان وقت القيلولة، وكان ذلك يمثل نقطة خلاف محتمل بينك وبين طفلك الدارج. مهّدي له بامتداح حتى على الخطوات الصغيرة: "من الرائع أنك توقفت عن اللعب بألعابك عندما طلبت منك ذلك. وهذا يعني أن لدينا وقتاً لقراءة قصة. إذا استلقيت على السرير فوراً، سيكون لدينا وقتاً لقراءة قصتين". احرصي على الإشادة بأي تحسّن يحرزه في روتين قيلولته، واجعلي ذلك أمراً يستحق أن يحصل من أجله على المكافآت مثل القصص أو الأغاني.

الأداة: اطلبي المساعدة من طفلك
العمر: ابتداء من 12 شهراً فما فوق
كيف يتمّ ذلك: يأتي الأطفال إلى العالم وهم مبرمجون ليكونوا مفيدين ومتعاونين. ونحن لا نلاحظ ذلك لأننا لا نتوقع منهم أن يكونوا مفيدين، لكن في الحقيقة يجب أن نستفيد من هذا الميل الطبيعي.

دعي طفلك يشارك في المهام اليومية في المنزل حتى يتعلم أن الجميع يعملون معاً، سواء أكان غسل الخضار أو إطعام الحيوان الأليف الموجود في المنزل أو فرز الغسيل. ستعلم المشاركة في المهام والعمل مع الآخرين طفلك أن يكون مفيداً، وهي إحدى أهم المهارات الحياتية.

أمثلة من الحياة الواقعية: في السوبر ماركت، عندما ترين طفلك يتلوى محاولاً الخروج من عربة التسوّق، يمكنك أن تحملي علبة كورن فليكس أو قطعة من رغيف الخبز وتقولي له: "أنا بحاجة لأخذ الطعام لنأكله وأحتاج لمساعدتك". ثم ناوليه علبة الكورن فليكس أو الرغيف ودعيه يضعه وراءه في عربة التسوّق. يمكنك أن تطلبي منه أيضاً أن يكون "المراقب" الذي يساعدك في ملاحظة وايجاد أطعمتكم المفضلة على الرفوف.

الأداة: السيطرة على الشعور بالغضب
العمر: من 12 إلى 24 شهراً
كيف يتمّ ذلك: يعتبر الأطفال الدارجون عرضة لنوبات الغضب والعصبية لأنهم لا يمتلكون بعد القدرة على التحكم بمشاعرهم. لا تتعلق مسألة نوبات الغضب والعصبية فعلياً بالانضباط، لكنها تتعلق بالسيطرة على الشعور بالغضب. فهي تحدث عندما لا يفعل الأطفال الأشياء بالطريقة التي تحلو لهم ويكونون غاضبين.

الخطوة الأولى هي ترك طفلك يهدأ بالطريقة التي يفضلها. إذا كان سيسمح لك، احمليه وعانقيه وقومي بهدهدته حتى يهدأ. أما إذا كان مجرد اللمس سيثيره مرة أخرى، اعطيه مجالاً لتهدئة نفسه.

لا تحاولي التحدث معه حول ما جرى حتى يتجاوز تلك المشاعر العاصفة. لكن بمجرد أن تنتهي، أعيدي الشريط وارجعي إلى مسرح الحدث. فقد حان الوقت لإصلاح الأخطاء التي تم ارتكابها.

أمثلة من الحياة الواقعية: إذا كان طفلك لا يريد أن يرتدي ملابسه وثار في نوبة من الغضب ورمى ألعابه في جميع أنحاء الغرفة. بمجرد أن يتجاوز ذلك، اصطحبيه مرة أخرى إلى الألعاب وأخبريه بهدوء ولكن بحزم أن الوقت قد حان لالتقاطها. إذا بدت المهمة شاقة للغاية، قسميها بينكما. أشيري إلى كومة من الألعاب وقولي له: "أنت ستقوم بالتقاط هذه المجموعة من الألعاب وأنا سألتقط تلك الأخرى الموجودة هناك". ابقي في المكان حتى يقوم طفلك بإنهاء الجزء الخاص به من هذه المهمة.

إذا رفض ذلك وثار في نوبة غضب أخرى، أعيدي الكرّة. لكن انتظري لوقت أطول حتى يهدأ هذه المرة، وتأكدي من أنه يعلم بأنك تعنين ذلك. ثم عودي إلى قضية الألعاب التي قد بدأت منها.

الأداة: تحدثي معه بأسلوب وطريقة الأطفال الدارجين
العمر: من 12 إلى 24 شهراً
كيف يتمّ ذلك: هناك سر آخر يجعل طفلك يفعل الصواب أو يتوقف عن فعل ما لا يجب عليه فعله، هذا السرّ هو التواصل بطريقة يستطيع طفلك فعلاً أن يفهمها. حاولي التعامل مع طفلك على أنه "شخص بدائي صغير" وتحدثي معه على هذا النحو. اجعلي حديثك مبسطاً للغاية واستخدمي عبارات قصيرة مع الكثير من التكرار والإشارات والإيماءات والمشاعر لتبيّني لطفلك أنك تفهمين ما يدور في رأسه.


أمثلة من الحياة الواقعية: إذا انتزع طفلك لعبه شاحنة من يد صديقه. بدلاً من معاقبته بالعزل (قضاء وقت قصير معزولاً وحده) أو محاولة شرح السبب في أنه مخطئ، خذي بضع دقائق لترددي ما يبدو أنه قد كان يفكر فيه أو يشعر به مرة أخرى: "أنت تريد الشاحنة".

السلام عليكم

سيساعد التحقق والتأكد من مشاعر طفلك على تهدئته. وعندما يهدأ بما يكفي ليتمكن من الاستماع إليك، يمكنك توصيل رسالتك. قومي مرة أخرى باستخدام أسلوب ولغة بسيطة: "لا تنتزعها، لا تنتزعها، حان دور كريم" قد يبدو ذلك ساذجاً في البداية، لكنه سينجح!

الأداة: استمعي إلى كلمة "لا"
العمر: من 12 شهراً فما فوق
كيف يتمّ ذلك: كلمة "لا" هي إحدى الكلمات الأولى التي يتعلم أن يقولها العديد من الأطفال الدارجين، وسرعان ما تصبح تقريباً الكلمة التي يقولونها في معظم الأحيان. ونحن كآباء وأمهات نعرف أن الرفض المستمر قد يصبح مملاً قليلاً. قد يبدو ذلك غريباً، لكن من وسائل إيقاف هذه السلسلة التي لا نهاية لها من "اللاءات" هي أن تحاولي أخذ كلمة "لا" على محمل الجد عندما يقولها طفلك لأننا جميعاً نميل إلى تكرار أنفسنا عندما نعتقد أن الناس لا يستمعون إلينا.

أمثلة من الحياة الواقعية: إذا كان طفلك يركض وهو يرتدي حفاضاً متسخاً، لكنه يرفض أن يتوقف ليدعك تبدلينه. ابدئي بسؤاله عمّا إذا كان يريد تغيير الحفاض، فإذا قال لا، قولي له أن لا مانع في ذلك واتركيه لبعض الوقت. انتظري خمس دقائق وكرري السؤال مرة أخرى، إذا أجاب بالرفض مرة ثانية، انتظري مرة أخرى.

في العادة، عندما تسألينه للمرة الثالثة، يكون قد بدأ يشعر بالانزعاج وسوف يجيبك بنعم. ومع استيعاب تأثير وثقل كلمة "لا"، نامل أن يمتنع طفلك عن النطق بها بشكل تلقائي.

 flower  flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تائبة الى الله
المديرة العامة
المديرة العامة
تائبة الى الله


عدد المساهمات : 3652
تاريخ التسجيل : 07/04/2014

التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين   التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين I_icon_minitime21.04.14 15:06

احسنت ام نضال موضوع في غاية الاهمية نحتاجه في تربية اطفالنا جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://femaroc.yoo7.com
أم ضحى و رضى
منتدى المقبلات و المشروبات
منتدى المقبلات و المشروبات
أم ضحى و رضى


عدد المساهمات : 1016
تاريخ التسجيل : 19/04/2014

التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين   التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين I_icon_minitime24.04.14 17:56

حلى تقييم لا احلى عضوة
مشكورة أختي على الطرح المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام نزارواميرة
منتدى الحمل و الولادة
منتدى الحمل و الولادة
ام نزارواميرة


عدد المساهمات : 3824
تاريخ التسجيل : 18/04/2014

التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين   التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين I_icon_minitime09.05.14 10:40

تبارك الله عليك فاطمة الزهراء موضوع مهم اخديت منو افكار غادي تفيدني فتربية دوليداتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التربية والانضباط: استراتيجيات ناجحة مع الاطفال الدارجين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نساء مغربيات :: منتدى الطفل و الاسرة :: منتدى الطفل-
انتقل الى: